ما عاد فينى اصدق منك ولا كلمة
كل كلامك صار بالنسبالى كدبة
وايش تبغينى والصدق غايب فيك
وانت حياتك ما تخلا من الاعيب
كيف بترضى تكون انت مو انت
وكيف عايش بها الاتنين ومتى تشفى
دريت ان الوفا أصبح قتيل تدفنه باليل
ودريت ان الصدق كذبه مثل كذبة المواويل
أضحك وكأنك رايق البال خالي
والناس تحسدك وانا كاتم بسكات
باكر راح تتعرف القصة ولا يستعصى على الخلق التفسير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق