الأربعاء، سبتمبر 15، 2010

كيف تصنع مكيف صحراوى

اختراع لاحد الشباب يقاله "ابوهتاف اللافي"
وحبيت اني اعرض اختراعه وبما انه الاختراع 
وهذه بعض الصور للمكيف الصحراوي
الذي يعمل على بطارية السياره
 قر وب مطـنش

المعدات فى حالة تحضير قر وب مطـنش
وهنا يتضح بعد تركيب المواسير قر وب مطـنش
وهنا بعد تعبيئتهابالماء قر وب مطـنش
نلاحظ كيف الماء نازل على القش قر وب مطـنش
هنا بدا الشغل 
طبعا فى مقاسين كبير وصغير
واضح أن المكيف بارد جدا و لايستهلك من بطارية السياره شئ 
مدام الدنيا سهلة بنصعبها على نفسنا لية 
 قر وب مطـنش -
ثانيا: كل الحجمين على اليسار الصغير واليمين الكبير
 قر وب مطـنش

ثالثا : هنا الاشياء الداخليه للمكيف على اليمين الغطاس
متوفر ويباع وكذلك مروحه تعمل على 12
vعلى بطارية السياره  قر وب مطـنش
رابعا : كيف الماء يسير مع المواسير ثم يصب قر وب مطـنش
خامسا : نلاحظ الغطاس وهو بالماء يأدي مهامه طبعا مهمته ضخ الماء من خلال المواسير قر وب مطـنش
سادسا : نلاحظ هنا الماء وهو ينزل على القش  قر وب مطـنش
سابعا : نراة يفك لكي نرى الحجم 
 قر وب مطـنش
ثامنا : المواسير تضع بالشنطه وكذلك الشراع  قر وب مطـنش
 قر وب مطـنش
تاسعا : هنا خفت الوزن خف 
 قر وب مطـنش
 قر وب مطـنش
واخيرا البراد وصل وابو هتاف مع المكيف والشاى قر وب مطـنش  

طوير ذاتك وأقرا حكاية








يحكى ان امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت، فسألتها عن السر, فأجابتها بأنها لا تعلم، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها، فقامت واتصلت بوالدتها؛ لتسألها عن السر، لكن الأم أيضاً قالت: أنها تعلمت ذلك من أمها (الجدة)، فقامت واتصلت بالجدة؛ لتعرف السر الخطير، فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها..
(ومغزى القصة: أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل)!!
القصة الثانية
كان هناك رجلاً يقف وهو يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج، ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها، فقص غشاء الشرنقة قليلاً!؛ ليساعدها على الخروج .. وفعلاً خرجت الفراشة، لكنها سقطت؛ لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران؛ كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها..
(مغزى القصة: أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصاً في بدايتها؛ لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين)!
القصة الثالثة
تتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة،فسأل الأول: ماذا تفعل؟، فقال: أكسر الحجارة كما طلب رئيسي .. ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ..ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب .. فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبداً، والثاني فناناً، والثالث صاحب طموح وريادة..
(مغزى القصة: أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة)