أستاذة سامية كتبت الكلمات دي و كان ليا فترة مش بكتب لقتني النهاردة بتفاعل و أرد عليها
هل سقط الإله؟
هل سقط الإله؟
أحقا سقط؟
هل آن لنا أن نكفر دون خوف؟
هل آن لنا أن نكفر فى أمان؟
أم أنها وسوسات شيطان؟
هل سقط أم اتبعنا الدجال؟
بل ما كان يوما إلها
وما اتبعناه إلا رياء
خوفا وطمعا اتبعناه
فصرنا محض قطعان من شياه
أحقا سقط؟
فلنكفر إذا فى أمان
هل سقط الإله؟
أحقا سقط؟
هل آن لنا أن نكفر دون خوف؟
هل آن لنا أن نكفر فى أمان؟
أم أنها وسوسات شيطان؟
هل سقط أم اتبعنا الدجال؟
بل ما كان يوما إلها
وما اتبعناه إلا رياء
خوفا وطمعا اتبعناه
فصرنا محض قطعان من شياه
أحقا سقط؟
فلنكفر إذا فى أمان
مدام سامية رجعتني للكتابة من تاني رد على كلماتها
مزقنا المصاحف التي كتبت عنه
كانت مثل البغايا ف الشوارع
لم نعد فوق رصيف الصبر نعبده
حطمنا كل شئ يشترى
فـ عصرنا حتى الأصابع
و الأن سقط الإله يا وطن
كم تلوث هذا الكيان من زمن
إفترس كل ما فينا
من معاني
فـ عذروه
لم يقل له أحد من زمن
لا
لم يلفظ أحد رجاله ف وجهه
بكلمة لا
فكان له كهنة توجوه إله
واليوم الشعب يلحدون
أعلنوا الحرية
و أقالوه
أدخلنا القبور بلا إذن
سجننا ف الأحزان
بلا سجن
إفترس الإنسان
فينا بلا أسنان
إمتص دماء الحرية
بعصا عسكرية
الكل كان ينفخ ناي
يقرع طبلا
يمسح جوخا
يمسح نعلً
رفعت رايات الحرية
و أقالوه
سقط إله هذا الوطن