الأحد، فبراير 13، 2011

(عزبة إهدار المال العام في مدينة الإنتاج الإعلامي)




سيد حلمى – يوسف عثمان -أسامة الشيخ، أموال تتعدى قيمتها أكثر من 35 مليار ج.م

عند الدخول لمدينة الإنتاج تشعر بإنك مراقب تسمع همس الأصوات المتسألة عن خطوة هذا الغريب ، كل شئ يحدث يصل في لحظات إلى يوسف عثمان عند الدخول للمكتب تجد اعمار متفاوتة و أشكال مختلفة لفتيات أجر الأمورة فيهم  17 ألف ج.
 المهندس سيد حلمي، رئيس جهاز مدينة الإنتاج الإعلامي أتى بالمنتج الفني يوسف عثمان المشرف على قطاع الإنتاج الدرامي  لكي يدير له (عزبة المال العام) في دولة مصغرة تسمى مدينة الإنتاج الإعلامي بقيادة المايسترو المهندس سيد حلمي ، إدارة الإنتاج الإعلامي تضخ أموال بين إتحاد الإذاعة والتليفزيون و مدينة الإنتاج للتربح بينما المسلسلات في المدينة لا تذهب لمرحلة التسويق .
قطاع الإنتاج و رئيس الإتحاد يمول شركة خاربة لصالح جيوب المفسدين فيها

علاء سيد حلمي المتحكم الرئيسي في المدينة هو و يوسف عثمان
المتحكم الرئيسي في المدينة و التابع له يقوم بالإستبداد و إستمداد القوة من والده بإختيار الأعمال التى تقوم بها المدينة لكي يتم توزيع التورتة للمحاسيب المنتفعين و يجعل من يوسف عثمان ستار للصفقات و العقود .
و الجدير بالذكر أن علاء سيد حلمي و يوسف عثمان شركاء في جميع شركات الإنتاج التى تتعامل مع المدينة و يتم إهدار المال العام بتحديد الساعة الإنتاجية للدرامة
( المسلسلات الدرامية ) بغض النظر عن أهمية العمل فالمهم هو المكسب.
و الأجمل من ذلك إنضمام الأب سيد حلمي  على رأس القائمة السوداء  للمعتدين على أراضي الدولة ،إستغل حيز مدينة الإنتاج لبناء الإستديوهات ويتم تحصيل المبالغ بالإضافة إلى الرشاوي ،ثم تم خصخصتها حال كحال مصر تذهب فيها الأموال للمفسدين  معتمد في ذلك على أنس الفقي .
عند بداية عمل الخصخصة داخل المدينة للإستديوهات لم تصبح المدينة ملك إلا لشركات فجاءت الخسارة لعدم وجود أرباح

يأتي  الحديث هنا عن رئيس الشركة المصرية للأقمار الصناعية نايل سات اللواء أحمد أنيس بقطع الإرسال عن المحطات لأهواء شخصية و مصالح ذات علاقة بالوزير السابق أنس الفقي و أخرون  فيتم نسيان ما تم الوصول له (لبيك يا حلمي).
شرارة فتح المليون كأجر لفنان كان من خلال يوسف عثمان للتربح
- أول فنان صاحب سبق المليون حسين فهمي كان يتقاضى 300 ألف منح له 2 مليون للتعاقد مع المدينة و إلهام شاهين 5 مليون في  بداية مسلسل الملايين
- الممثل محمد نجاتي في عام 2001 تقاضى من مدينة الإنتاج 300 ألف من واقع العقد في السنة الأخيرة ثم تم  فتح باب  نهب المليون لماذا و لمصلحة من ؟

- الممثل أحمد شاكر 180 ألف ج في عام 2008 – عام 2010 في مسلسل مشرفة  لماذا ؟

-  يوسف شعبان  400ألف في 2008 – عام 2010تم التصعيد إلى 2 مليون و نصف لمصلحة من ؟

-  فتحي عبد الوهاب في 2008 -250 ألف ج تم منحه  في 2010 مليون ج في أول  مسلسل أما ثاني مسلسل تقاضى فتحي 2 مليون و 900 ألف ج ...... لماذا؟

- صناعة أقل جودة لصالح من ؟

- أين ذهبت  المنحة الأمريكية  للإعلام  المصري؟
- لماذا لم يتم تسويق المسلسلات من أجل التربح ؟
- لماذا يظل على الكرسى من يقارب عمره 90 عام؟
- أين العقلية المتجددة؟
عزبة يوسف عثمان تم تصفية العاملين بها و أتى بأقاربه ابن أخته محمد البربرى مسئول إدارة الإنتاج و  تم تعين أختة سوزان عثمان مسئولة الإنتاج، و مسئول لجنة القراءة عبد الستار حافظ شريك و ستار لإدارة قراءة النصوص و قبولها حسب  الأهواء لهذا الجهاز.  
يوجد لستة بأسماء معينة لمن يعمل في المدينة والمبدعين الجيدين يتم رفض أعمالهم بلجان القراءة المسمومة الذي يتم تقديمها لقراء اللجنة ب500 ج عن الحلقة الواحدة - نتسائل عن المال العام هنا نهيك عن نزيف الاسهم للمدينة بدأ من 34 حتى وصل إلى 7ج

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

حرام عليكو يا ظلمه انتو بتقولو كده علي انضف واحد في وزاره الاعلام كلها
سيد حلمي جاب ملايين امصر
مشكلته انه مش منافق و مابيدفغش فلوس و مانع الكوسه فالكل بيهاجمه
اتحدي اي انسان يثبت الكلام الفاضي ده
انا ماليش علاقه بيه
انا مجرد موظف في الرقابه
حرام تلطخو سمعه راجل من اشرف الناس
و اسالو عنه في الرقابه الاداريه